الاثنين، 2 يناير 2012

وامظلومتاه


والله لقد ظلموا الزهراء واضطهدوها بعد  وفاة أبيها (ص) وهجموا على دارها وعصروها بين الحائط والباب حتى أسقطوا محسنها وكسروا ضلعها ، ومن المؤسف في هذا الزمان أن يأتي من يشكك أو ينكر هذه الحوادث الأليمة التي أثبتتها كتب المسلمين على مر العصور ، فنشكو هؤلاء المشككين إلى ابن الزهراء صاحب العصر والزمان إمامنا الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف ، ساعد الله قلبك يا مولاي فحتى من يدعي حبك ورضاك يسيء إليك بالاساءة لجدتك المظلومة المغصوب حقها .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق